image|#MedTweetMY|

Minggu lepas tulisan saya telah mendapat reaksi positif para pembaca. Terima kasih atas kesudian membaca dan memahami sebaik mungkin seterusnya ia menjadi suri teladan dalam kehidupan kita.

Walaubagaimana pun, ada sebahagian kecil yang yang tak berpuas hati dengan tulisan penjelasan tersebut. Sehingga ada pihak tertentu yang menjawab sinis, sarkastik dan malah menghina ulasan saya. Saya tidak boleh gambarkan bahawa terdapat dikalangan mereka yang menuduh saya sesat akidah dan syirik (Nauzubillah min zaalik). Apakah pertimbangan mereka dalam isu kewajipan vaksin ini? Saya merasakan cara penerimaan, tahap pendidikan dan konflik kepentingan tertentu (conflict of interest) yang menyebabkan mereka tanpa segan silu menuduh saya seberat itu. Malah ada dikalangan mereka menuduh Majlis Fatwa Kebangsaan telah dikambing-hitamkan oleh KKM kerana tidak memberi maklumat tepat berkaitan vaksin ini! Saya pasrah, berlapang dada dan serahkan segalanya kepada Allah bagi menentukan amalan saya dihisab Akhirat nanti.

Asas isu ini adalah kewajipan vaksin berdasarkan Maqosid Syari’yyah yang saya tulisan dalam artikel sebelum ini [1]. Kenyataan saya tidak bercanggah dengan majlis fatwa dan Jakim. Malah Jakim juga sama terlibat secara langsung menerbitkan buku soal jawab imunisasi KKM (boleh download buku tersebut melalui www.suhazeli.com [2]).

Garis pemisah yang menentukan daruriyyat itu perlu diserahkan kepada yang ahli dalam bidangnya. Sebagaimana disebut oleh Prof Dr Zulkifli Al. Bakri, Dr Mujahid Abu Bakar, Prof Madya Basri Ibrahim, Dr Zulkifli Muda (Mufti Trg), Ustaz Ahmad Tarmizi Taha dan beberapa agamawan lagi dalam beberapa forum/wacana yang adakan, mereka menegaskan garis penentuan daruriyyat dalam bidang kesihatan adalah oleh orang perubatan yang ahli. Ulama meletakkan dasarnya sebegitu [lihat Youtube Dato Dr Zulkifli Muda, Mufti Terengganu – 3]

Saya bercakap bukan atas kapasiti individu, tetapi sebagai kapasiti profesion yang sudah tentu khulasah, perbincangan dan perbahasan sesama profesion telah dilakukan.

Berikut adalah beberapa petikan dari para alim ulamak dalam menentukan pendirian terhadap wajibnya vaksin.

1. Resolusi Persidangan Ulama Sedunia 1992;
Menjadi Hak pemerintah mewajibkan rawatan secara paksaan ke atas rakyatnya jika penyakit tersebut boleh membahayakan masyarakat.

Menjadi hak kerajaan juga mengasingkan pesakit tersebut supaya tidak menyebabkan jangkitan kepada pihak lain.
Menjadi hak kerajaan juga mewajibkan suntikan vaksin untuk mencegah penyakit tertentu:
.. ومن حق الدولة أن تفرض التطعيم والتحصين ضد مجموعة من الأمراض الخطيرة التي تصيب الأطفال والمجتمع مثل تحصينات الأطفال ضد الحصبة والسعال الديكي والدفتريا وشلل الأطفال والدرن. وقد أضيف إليها التحصين ضد التهاب الكبد الفيروسي من نوع B , وللفتيات قبل البلوغ التطعيم ضد الحصبة الألمانية, وكانت الدول تفرض التطعيم عند السفر ضد الجدري والكوليرا والحمى الصفراء وخاصة عند السفر إلى المناطق الموبوءة .. وقد تم بفضل الله سبحانه وتعالى, ثم بفضل حملات التطعيم المتتالية استئصال الجدري الذي كان يقتل الآلاف كل عام (3) .
وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالفرار من المجذوم لأن مرضه معدٍ فقال “فر من المجذوم كما تفر من الأسد” (4) ولأن في عدم علاج المرض المعدي ضرر والضرر يزال (5) .
ويُعد عمل الطبيب في هذه الحالة الطارئة واجباً عليه, مادام قادراً على علاج المصاب واستنقاذه, ولو امتنع الطبيب عن العلاج كان آثما (6) . فإن استنقاذ النفس مطلب شرعي.

Buhuth wa disarat min mauqi’  al islam al yaum
في عام ١٩٩٢ أصدر مجمع الفقه الإسلامي الدولي في دورته السابعة  قرار ٦٧   تحت بند إذن المريض يُستقى منه وجوب التطعيمات ويمنح ولي الأمر العام فرضها وتباعا عدّ بعض الفقهاء حينها أن مخالفة الأمر هذا يعدّ مخالفة شرعية.
ب-    لولي الأمر الإلزام بالتداوي في بعض الأحوال، كالأمراض المعدية والتحصينات الوقائية.
إن اقتناع الفقهاء بأن التطعيمات قضت على الجدري تماما وتقريبا على شلل الأطفال وأنه لا يوجد أي دليل على ضررها يعتمد على إدعاءات تقدمها الأمم المتحدة ومن يقف خلفها من شركات تصنيع التطعيمات.1

RESOLUSI MAJMAK FIQH SEDUNIA TAHUN 1992 DALAM PERSIDANGANNYA KALI KE 7 DI BAWAH PASAL KEIZINAN PESAKIT MEMUTUSKAN PEMERINTAH BERHAK MEWAJIBKAN SUNTIKAN VAKSIN  KEPADA RAKYATNYA DAN MENURUT SEBAHAGIAN JIKA DINGKAR PERINTAH TERSEBUT, DIANGGAP MENYALAHI SYARAK. [4]

2. Dr Abdul Rahman bin Ahmad Al-Jur’i
Dr Abdul Rahman bin Ahmad al Jur’I menyatakan, keizinan pesakit tidak diperlukan dalam rawatan jika tidak penyakit tersebut boleh merebak dan membahayakan pesakit atau orang lain.
LIHAT AHKAM AL IZN AL TIBBI OLEH DR ABDUL RAHMAN BIN AHMAD AL JUR’I.

3. Deklarasi Persidangan Fekah Sedunia 2009;
Majmak Fiqh sedunia telah mengeluarkan deklarasi mengggesa kementerian kesihatan dalam negara ummat Islam untuk melancakan kempen suntikan vaksin bagi menyelamatkan kanak-kanak dari penyakit yang merbahaya [5]

NAS DEKLARASI ADALAH SEPERTI BERIKUT:

بيان للتشجيع على التطعيم ضد شلل الأطفال
فى: الأحد 9 أغسطس 2009
طباعة البريد الالكترونى
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
فإن أمانة مجمع الفقه الإسلامي الدولي اطلعت على فحوى القرارات التي اتخذتها المؤتمرات التي عقدتها منظمة المؤتمر الإسلامي على مستوى القادة والرؤساء، وعلى مستوى وزراء الصحة، وذلك في دول المنظمة للقضاء على مرض شلل الأطفال واستئصاله، ورفع مستوى الوعي حول السلامة منه وفوائد التطعيم ضده، وخطورته التي تكمن في إصابة الآلاف من الأطفال به، وتعرضهم لمختلف أنواع الإعاقات في أجسادهم.
وبناء على استفسارات الأمانة العامة لمنظمة المؤتمر الإسلامي الواردة لمجمع الفقه الإسلامي الدولي بموجب مذكرتها (OIC/ST-16(19)/2009/004060) بتاريخ 11 يوليو2009، وتأييدا للجهود الخيرية التي تُبذل للقضاء على مرض شلل الأطفال، من خلال وزارات الصحة في الدول الإسلامية، وبالتعاون مع الجهات المعنية.
وبعد الاطلاع على التقارير الصادرة من الجهات الطبية المتخصصة فيرجو مجمع الفقه الإسلامي الدولي أن يبيّن أن التطعيم ضد مرض شلل الأطفال أمر ثبت نفعه وأخذه شائع يأخذه كل أطفال العالم سواء في الشرق أو الغرب، وقد أثبتت تلك التقارير أن حملات التطعيم قد نجحت -بفضل الله- في تخفيض النسبة المئوية لانتشار مرض الشلل بين الأطفال في دول العالم الإسلامي إلى أكثر من 25%، وأن ترك التطعيم في بعض البلاد تسبب في إصابة المئات من الأطفال بالشلل، كما تسبب في نقل فيروس المرض مع المسافرين إلى عدة بلاد إسلامية مجاورة. وذكرت التقارير بأن تكثيف حملات التطعيم في المناطق النائية يمكن أن يقدم نتائج أكثر إيجابية، غير أن تلك التقارير قد نبهت إلى أن القائمين على تلك الحملات يجدون صعوبات بالغة في إقناع بعض أولياء الأمور بسبب سوء الفهم الذي يجدونه عندهم حول التطعيم ضد هذا المرض، اعتقادا منهم بأنه يؤدي إلى العقم لدى البنات، وبعد أن تبين ممن يوثق بهم من المتخصصين في الطب بأن هذه إشاعة مغرضة، لا أساس لها من الصحة، وأن وزارات الصحة في البلاد الإسلامية مطمئنة من خلو تلك اللقاحات من أية أضرار.
وبعد الاستذكار لخطورة هذا المرض على الأطفال وكونه من الأمراض المعدية التي تنتقل بينهم بطرق مختلفة، وإذا أصيب به أي طفل لازمه هذا المرض طوال حياته، وعاش معوقا محتاجا إلى رعاية خاصة، وعناية مستمرة، وقد يكون عالة على غيره، إضافة إلى ما يسببه له ذلك من أذى نفسي واجتماعي.
فإن أمانة المجمع تدعو الجهات المعنية في وزارت الصحة بدول العالم الإسلامي إلى مواصلة حملات التطعيم ضد هذا المرض، كما تحث الآباء والأمهات على المسارعة في تطعيم أبنائهم وبناتهم ضده، وذلك لما يلي:
أولاً: امتن الله عز وجل على الإنسان بأن خلقه في أحسن تقويم، قال عز وجل: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ)[الآية 4، سورة التين]. وامتدح عز وجل نبيه زكريا عليه السلام حين سأله ذرية طيبة، والدعاء بالذرية الطيبة يشمل العافية والسلامة في الجسم، قال عز وجل: ( هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء)[الآية 38، سورة آل عمران].
ثانياً: أوجب سبحانه وتعالى على الإنسان أن يصون جسده ويحافظ على سلامته ويجنبه كل ما يضر به قدر الإمكان، قال تعالى: (وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)[195، سورة البقرة].
ونهى عز وجل عن أن يقتل الإنسان أولاده بأي نوع من أنواع القتل، ويدخل في ذلك التفريط في عما يضرهم، قال عز وجل: (وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْءًا كَبِيرًا)[31، سورة الإسراء]. فالمحافظة على الحياة وصيانتها من كل ما يعرضها للضياع من آكد الواجبات في الشريعة الإسلامية، قال سبحانه: (مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا)[من الآية 32، سورة المائدة].
ويؤكد ذلك القاعدة المقررة في الشريعة لمنع الضرر والإضرار بكل صوره والتي هي نص حديث نبوي عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا ضرر ولا ضرار”.[أخرجه الإمام أحمد في مسنده، والحاكم في المستدرك، وغيرهما].
ثالثاً: مما رغب فيه الإسلام: المرء ابتغاء أسباب القوة، والأخذ بكل ما ينفعه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير، احرص على ما ينفعك…”.[أخرجه مسلم في صحيحه، باب في الأمر بالقوة وترك العجز والاستعانة].
رابعاً: وقد حمّل الإسلام الآباء والأمهات مسؤولية عظيمة تجاه أبنائهم وبناتهم وخصوصا من لم يبلغ الحلم منهم، ووردت في ذلك أحاديث منها:
• ما رواه عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “كلكم راع ومسؤول عن رعيته فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته، والرجل في أهله راع وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن رعيتها”.[أخرجه البخاري، ومسلم].
• وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «كفى بالمرء إثما أن يضيع من يعول».[المستدرك على الصحيحين].
خامساً: وقد وردت في الحث على التداوي والأخذ بأسباب الشفاء والعلاج، أحاديث منها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنْه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: “قَالَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاء.[أخرجه البخاري، باب بَاب مَا أَنْزَلَ اللَّهُ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءً]. وفي رواية أخرى عن أسامة بن شريك رضي الله عنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه كأنما على رءوسهم الطير فسلمت ثم قعدت فجاء الأعراب من ها هنا وها هنا، فقالوا: يا رسول الله أنتداوى؟ فقال: “تداووا فإن الله عز وجل لم يضع داء إلا وضع له دواء غير داء واحد الهرم”.[أخرجه أبو داود، والترمذي، وأحمد].
سادساً: ويعتبر تطعيم الأطفال ضد مرض الشلل علاجاً وقائياً من المرض الذي يخشى منه قبل وقوعه؛ وهو ما يسمى في عصرنا بالطب الوقائي، وقد أقر الإسلام هذا المبدأ، فقد ورد في ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: (من تصبح بسبع تمرات من تمر المدينة لم يضره سحر ولا سم)[أخرجه البخاري، باب الدواء بالعجوة]. كما أقره بما ورد من قواعد الحجر الصحي في مرض الطاعون، قال صلى الله عليه وسلم: “إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوها، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها”[أخرجه البخاري، باب ما يذكر في الطاعون].
هذا والإسلام يدعو إلى الاستفادة من كل بحث أو إنجاز علمي يسهل حياة الإنسان وييسرها على هذه الأرض.. فهو قد جاء لتحقيق خير الناس وسعادتهم في الدنيا والآخرة. قال تعالى: (فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ)[43، سورة النحل]، وقال سبحانه: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ)[107، سورة الأنبياء].
سابعاً: إن دفع الأمراض بالتطعيم لا ينافي التوكل؛ كما لا ينافيه دفع داء الجوع والعطش والحر والبرد بأضدادها، بل لا تتم حقيقة التوكل إلا بمباشرة الأسباب الظاهرة التي نصبها الله تعالى مقتضيات لمسبباتها قدرا وشرعا، وقد يكون ترك التطعيم إذا ترتب عليه ضرر محرما.
وبناء على ما سبق فإن أمانة المجمع ترجو من وزارات الصحة في البلدان الإسلامية التكثيف من الجهود التي تبذلها لمكافحة مرض شلل الأطفال، وتأمل من الآباء وأولياء الأمور الاستجابة لتلك الحملات حرصا منهم على تهيئة كل ما ينفع أبناءُهم وبناتهم وتجنيبا لهم عن كل ما يضرهم، كما تأمل من علماء الشريعة وأئمة المساجد حث الناس على الاستجابة لتلك الحملات، وتشجيع الناس على التطعيم ضد هذا المرض.
أ. د. عبدالسلام العبادي
أمين عام مجمع الفقه الإسلامي الدولي

Suntikan ke atas kanak-kanak berrtujuan mencegahnya dari mendapat penyakit yang merbahaya wajib dilakukan oleh pihak berkuasa  jika sekiranya kesan suntikan tersebut boleh mencegah dari penyakit yang merbahaya dan boleh merebak. Sebaliknya jika tidak dilakukan suntikan, kemudoratan akan berlaku .

Lihat AL QODOYA AL FIQHIYYAH AL MUASIRAH karangan Prof Muhyidin al Qurrah Daghi dan Prof. Ali Yusuf al Muhammadi. ms. 172 dan seterusnya

4. Pandangan Islam Terhadap Penyakit Yang Berjangkit. [6]

i- Wajib ke atas individu berusaha mencegah dan  menghapus  penyakit yang merbahaya sesuai dengan sabda nabi SAW:
“لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ”
Kemudoratan hendaklah dihapuskan
HR Ibnu Majah.

ii-Wajib diyakini bahawa yang memberi manfaat dan mudorat ialah Allah SWT. Namun begitu menjadi sunnatullah ada penyakit boleh merebak, oleh hendaklah diusahakan dengan melakukan sebab-sebab untuk membendung penyakit tersebut dalam keadaan mempunyai keyakinan seperti yang tersebut.

Ikhtiyar tersebut diarah oleh nabi SAW melalui sabda baginda SAW:
لَا يُورِدُ مُمْرِضٌ عَلَى مُصِحٍّ

Janganlah orang sakit (yang mengidap penyakit  yang memberi mudorat kepada pihak lain) bergaul dengan orang sihat.
HR Muslim.

iii- Islam bermatlamatkan mendatangkan ketenangan  ke dalam diri manusia melalui akidah tersebut dan juga menggesakan  manusia berusaha sebagaimana yang dikehendaki oleh sunnatullah iaitu berusaha untuk mencapai sesuatu.

iv- Suntikan untuk mencegah penyakit berjangkit (yang mendatangkan mudorat seperti lumpuh) dalam kalangan kanak-kanak adalah  termasuk dalam langkah pencegahan dan dituntut oleh syarak dan digesa oleh hukum Islam. Oleh itu wajib  ke atas orang Islam memberi kerjasama untuk diberi suntikan vaksin kepada anak-anak dan menjaga mereka dari penyakit yang boleh membinasakan.

Kesimpulan

i. Suntikan vaksin adalah satu keperluan asasi pada masa ini dengan pengesahan dari pakar-pakar muslim yang berwibawa dan diakui oleh para ulamak.

ii. Islam mengarahkan ummatnya agar merujuk kepada pakar dalam merungkai sesuatu isu. Setelah merujuk kepada pakar, para ulamak memutuskan kerajaan berhak mewajibkan suntikan tersebut ke atas rakyat bertujuan untuk mencegah kemudoratan. Usaha ini tidaklah boleh dianggap penyelewengan dalam pegangan akidah, bahkan sebaliknya ia selari dengan arahan nabi SAW yang menyuruh ummatnya agar merawat penyakit yang dihadapi.

iii. Jumhur perpendapat hokum asal berubat adalah harus dan boleh bertukar menjadi wajib jika diwajibkan oleh pemerintah atau jika tidak dirawat boleh membahayakan nyawa.

iv. Bahkan ada yang berpendapat mereka yang menjadi penyebab kepada jangkitan tersebut dianggap pembunuh. [7]

Semoga Bermanfaat [8]

Dr Suhazeli Abdullah
Marang
1.4.2016

Link Rujukan

[1] Artikel di www.suhazeli.com bertajuk Vaksin adalah Tuntutan Maqosid Syari’yyah. https://suhazeli.com/wp/?p=1197
[2] PDF file di http://suhazeli.com/files/Soalan%20lazim%20berkaitan%20Vaksin%20%20Imunisasi%2002072015.pdf
[3] Youtube pembentangan Mufti Terengganu semasa Persidangan Pakar Perubatan Keluarga ke 17 di Terengganu. https://www.youtube.com/watch?v=iFGJJI9mXCg&list=PLPPbCA2nrOAx9nLFBnd6evRpF_LxEAD4o.
[4] https://www.islamtoday.net/bohooth/services/printart-86-7287.htm1
[5] http://www.iifa-aifi.org/2647.html(7).
[6] Fawta Prof. Dr Ali Jumaah  Mantan Mufti Mesir. (Fatwa Dar Ifta, Mesir dar-alifta.org.eg).
[7] Sila Rujuk AL MAUSU’AH AL TIBBIYYAH AL FIQHIYYAH MS 706. Karangan Dr Ahmad Kan’an.
[8] Terima kasih kepada Ustaz Ahmad Tarmizi Taha yang sediakan bahan bacaan yang amat bermanfaat ini.
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...
Words Format E Book
Previous articleTanah Arab yang Tandus kini Menjadi Subur
Next articleKambing Minum Susu Anjing
Dilahirkan di Kota Bharu Kelantan. Pendidikan awal di sekolah Kebangsaan Perol dan Sultan Ismail College (SIC), Kelantan. Melanjutkan pelajaran di peringkat ijazah perubatan di Universiti Sains Malaysia, Kubang Kerian, Kelantan. Kemudian, melanjutkan pelajaran ke peringkat Sarjana (Master of Medicine) dalam pengkhususan Perubatan Keluarga di Universiti Kebangsaan Malaysia. Kini berkhidmat di Klinik Kesihatan Ketengah Jaya, Dungun, Terengganu sebagai Pakar Perunding Perubatan Keluarga. Banyak terlibat dalam menyampaikan ceramah mengenai fikah perubatan. Menulis secara aktif dalam laman web peribadi beliau berkaitan isu-isu semasa termasuk vaksin dan sebagainya. Motto utama hidup beliau adalah Hidup Bermanfaat. Maklumat lanjut mengenai beliau dan hasil penulisan lain boleh diperolehi dari laman web www.suhazeli.com